الرئيسيةجهات

رئيس المجلس الاقليمي مسؤول غير معني بالخطاب الملكي الاخير

يعم استياء كبير #نواب #رئيس #المجلس #الاقليمي ل  #عمالة #مديونة وكذا #اغلبية #المستشارين #الاقليمين و #المجتمع #المدني و #الساكنة ككل الذين بدورهم يتقدمون بشكايات الى #النواب والمستشارين يتساءلون على مجموعة من البرامج والقرارات التي اتخدها المجلس في الدورات السابقة كان الجواب من طرف النواب والمستشارين كل شي عند #الرئيس و” الرئيس ساد #الباب ” لا اثر له وهو غائب عن مجموعة من المحافل والغياب الفعلي لمكتبه الخاص بعمالة مديونة وبحضورنا كمنبر اعلامي وجدنا ان الرءيس غاءب وباب المكتب مغلق بالمفتاح وكما جاء على لسان النائب الاول انه عندما سأل على المفتاح كانت الاجابة عند الرئيس هو الوحيد الذي يمتلك المفتاح وليس غيره مع العلم ان جميع رؤساء المجالس الاقليمية بالمغرب تبقى ابوابها مفتوحة وفي حالة الغياب يكون من ينوب عنهم الا رئيس مجلس اقليم مديونة الذي حول المكتب كممتلك خاص به لا للشعب اي يبقى كل شيء تحت سيطرته ولا احد اخر ،يعني انه يتحمل جميع هذه الخروقات والاختلاسات والتدبير والتسيير الانفرادي العشوائي ولا يهمه احد وضاربا عرض الحائط القانون التنظيمي وعند توجهنا بسؤال ثاني الى النائب الاول الذي حضر معنا ماهي المدة التي لم يأتي فيها الرئيس اجاب انها ثلاتة اشهر اللهم انه حضر الى الخطاب الملكي وكأنه لم يعي بمضامين الخطاب الملكي السامي بحيث مباشرة بعد دالك اختفى اما توقيع الوثائق فيتم في المنزل او باحد المقاهي ، وصدفة سألنا عن سيارة جديد نوع دوستر تابعة الى المجلس الاقليمي اجابنا السيد الناءب هذه علامة استفهام نضعها كيف هي في حوزة المهندسة التي تابعة الى للرئيس منحها اياها قصد التسهيل له بعض الامور في الصفقات وهي ادرى بهذا الموضوع وهي على علم بهذه الخروقات ندكر مثلا لا الحصر للخروقات بالصورة والدليل طريق احميرات وهي المشرفة على ذالك المشروع حيث ان المجلس صوت على انشاء طريق وعند قيامنا بزيارة ميدانية كما يظهر في الصورة انها عبارة عن ترميم ليس إلا، هذه صورة من ما يعيشه الاقليم من اختلالات …. وندكر بان #الفرقة #الوطنية ل #الدرك #الملكي التي حلت بالمجلس الاقليمي قد استمعت لمجموعة من الموظفين ولازالت تبحث في الموضوع والكل متشوق للنتائج التي ستصل اليها ونذكر هنا ان النواب واغلبية الاعضاء المجلس الاقليمي لمديونة عازمون و سيواصلون طرق الابواب القانونية من اجل ارجاع الحق وانصاف الساكنة التي وضعت ثقتهم فيهم حتى ان اقتضى الحال القيام بوقفة احتحاجية عبارة عن اعتصام بالمركب الاداري الخاص بالمجلس الاقليمي حتى يفتح مكتب الرئيس وتقضى حوائج الناس والمجتمع المدني والفاعلين الاقتصاديين وغيره او سحب الثقة منه كما صوت عليها غلبية الاعضاء في الدورة الاسثتنائية ووضع حد لكل الاعيب وحيل ومنورات الرئيس مع الساكنة والمنتخبون والسلطات الاقليمية…..لنا عودة في الموضوع مع تطور الاحداث

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى