صحةمجتمع

الصحافي وحيد مبارك يدعو إلى إلى دعم وطني لمرضى السرطان

عزالدين زهير

وجّه الإعلامي “وحيد مبارك” نداء قبل يومين على مواقع التواصل الإجتماعي من أجل دعم مرضى السرطان الذي يفتك بالمغاربة كل سنة ، في ظل ضعف البنيات التحتية وترهل المنظومة الصحية، وغياب وانقطاع العديد من الأدوية، وما لذلك من تبعات صحية، عضوية ونفسية.
وأكد وحيد مبارك، في هذا النداء على الدعم بشقيه المعنوي و المادي من خلال القيام بحملة إكتتاب لفائدة مرضى السرطان والقيام بحملة على غرار سيداكسيون.
وخلف النداء ردود فعل ايجابية، الذي أثنى من خلاله وحيد مبارك على مجهودات مؤسسة للا سلمى في هذا المجال، لكنه أشار أنها تبقى غير كافية في ظل تفشي المرض على نحو مخيف.
و مازالت الحملة تسود المواقع الإجتماعية والقائمة مستمرة في الارتفاع، في انتظار تفاعل فعلي من وزارة الصحة والحكومة المغربية.
وجاء النداء على الشكل التالي :

نداء..
أصدقائي .. صديقاتي
يواصل مرض السرطان الفتك بأرواح وأجساد ضحاياه، إناثا وذكورا، شيبا وشبابا، صغارا وكبارا.
مواطنون عانوا الأمرين، عضويا ونفسيا، ماديا ومعنويا، في ظل ضعف البنيات الصحية وانعدام الدواء وكلفة العلاج الثقيلة.
لأجل الذين فارقونا .. لأجل المرضى الذين يعانون .. ومن أجل إنقاذهم في ظل غياب سياسة حقيقية وفعالية لمواجهة الداء الفتاك، وفي ظل منظومة صحية معتلة، رغم ما تم بذله خلال السنوات الأخيرة من طرف مؤسسة للاسلمى.
أدعوكن وأدعوكم .. وأدعو نفسي لتوجيه نداء عريض من أجل القيام بحملة وطنية واكتتاب جماعي لفائدة المرضى.
من يتفق معي فليكتب اسمه بالكامل وليقم بتقاسم التدوينة بعد نقاها.
حتى لا نسمح بأن ينتصر السرطان.

لالانتصارالسىرطان

وحيد مبارك
عزالدين زهير
فالح عبد الغني
عياش مونية
أحمد هازم
توفيق الوديع
مراد عبد الصادق حفيظ
الحداوي الغربي
مصطفى شعون
منال الهداري
سعيد صابري
نزهة جناح
سعاد شاغل
الادريسي صلاح الدين
أحمد الحمزاوي
عزيز الخرصي
سكينة الداد
عبد المولى عامر
طارق سماع
مصدق مرابط
لحسن حاكيمي
مراد العمراني الزكاري
عزوز العسري
منير الشرقي
سعيد مستففر
عبد الصمد بنمومن
الهام هملي
عبد الواحد الزيات
عبد النبي المساوي
ألاتي عبد الله
محمد العنتري
جواد الرامدي
عصام أمغار
عبد اللطيف الفجري
عبداللطيف حواصلي
سهام محمادي
فوزية تريعي
عزيزة اوطالب
علي الزاوي
مشيج القرقري
عبد اللطيف موحسين
خديجة راجي
سعيد الرغاي
عبد الصمد بلغيثي
يوسف بلهيسي

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى