شركة الدارالبيضاء للتنشيط ، باتصالاتها هاته أظهرت الارتباك وقلة الحرفية ، إذ كيف ستقيم منصات في الدقيقة التسعين من انطلاق المهرجان ، مبرزة أنها لا تتوفر لا على رؤية أو استراتيجية لمهرجانها، ضاربة في نفس الوقت القانون في الصفر ، إذ لا يحق لها الاتصال مباشرة بالمقاطعات لأن لا عقدة تربطها بها .