هذه النجاحات، زيادة على إغلاق صنابير الريع ،إذ كانت التعاضدية مجرد بقرة حلوب، اغتنى منها البعض على حساب اليتامى والأرامل، كلها أسباب تجعلنا نفهم جيدا، لماذا هذه الحملات المسعورة والمبنية على المغالطات والإشاعات .لكن كل ذلك يبقى سلاح الجبناء الذين لن يستطيعوا مهما فعلوا ومهما كانت المظلات أن يعرقلوا مسيرة الإصلاح والعطاء داخل هذه المؤسسة الاجتماعية.