#أخباررياضةكرة القدم

ندوة صحفية حول تكريم اللاعب الدولي السابق محمد سهيل تعقدها جمعية جافا للوساطة والرياضة و رئيس الاتحاد المغربي للاعبي كرة القدم المحترفين

عبدالمجيد بنهاشم:
احتضنت امس الاثنين قاعة الاجتماعات لإحدى فنادق الدارالبيضاء أشغال الندوة الصحفية التي نظمتها جمعية جافا للوساطة والرياضة و رئيس الاتحاد المغربي للاعبي كرة القدم المحترفين،قدمت فيها شروحات حول تنظيم تكريم احد الأسماء البارزة في كرة القدم الوطنية والذي سجل حضورا قويا ومتميزا في مسيرته الرياضية كلاعب ومؤطر ومدرب ومكون على المستوى الوطني والدولي والعربي وكذا كمحلل رياضي مميز بالقنوات العربية الخليجية الكبيرة وكذا قناة الرياضية الوطنية والاذاعات الدولية والوطنية .انه الدولي السابق محمد سهيل اللاعب الكبير الخجول الذي لا يخاف في الله لومة لائم أثناء أداء مهامه كمدرب ومؤطر .سجل حضوره بفريق الوداد البيضاوي والرجاء والاتحاد البيضاوي والكوكب المراكشي عانق الاحتراف بالبرتغال كلاعب و مؤطر أيضا ترك بصمات قوية بقطر ودول عربية أخرى. كما درب مجموعة من الأندية الوطنية.
الندوة عرفت توضيحات كثيرة حول المحتفى به السي محمد سهيل من خلال كلمات من طرف الزميل السي محمد ابوسهل الذي أدار الندوة بمهنتية الاعلامية الكبيرة وتجربته الواسعة أيضا كان لزميل المكرم ورفيق الدرب في مشواره الكروي الدولي السابقكلمته مصطفى الحداوي رئيس الاتحاد المغربي للاعبي كرة القدم المحترفين كلمته حول الاستعدادات لهذا العرس من خلال التنظيم والاتصالات باللاعبين الدوليين المغاربة ولاعبي فريقي الرجاء والوداد السابقين للمشاركة في اللقاء التكريمي الذي سيجمع ائتلاف قدماء الرجاء والوداد وائتلاف قدماء المنتخب الوطني المغربي. وذلك بوم الأربعاء،6 نونبر 2024 الذي سيصادف يوم تاريخي بالنسبة للمغاربة عيد المسيرة .اللقاء سيحتضنه ملعب الاب جيكو .
اما مصطفى زبيري رئيس جمعية جافا للوساطة والرياضة فقد اكد في تدخله على ان تكريم الدولي السابق محمد سهيل يعتبر التكريم رقم 32 بالنسبة للجمعية وموضحا على ان الفكرة طرحت بمدينة مكناس مؤخرا من خلال الحضور بعرس وتكريم كروي نظمته جمعية رياضية هناك .كما اعتبر الزبيري ان تكريم محمد سهيل هو اعتراف لكل المشاركين لهذا الرجل الذي حمل قميص الوداد باقتدار وحضور قوي وكذا قميص المنتخب الوطني المغربي بامتياز .هذا الرجل يستحق كل التنويه .أما المحتفى به السي محمد سهيل فقد اكد في كلمته القصيرة على أنه جد مسرور لما حظي به من حب الجمهور المغربي ومن التفاتة المنظمين لهذا التكريم الذي اعتبره وساما كبيرا على صدره شاكرا الجميع حول هذه اللمة الانسانية والاجتماعية .
تدخلات الزملاء الإعلاميين وكلمة الحاج عبد الواحد رحال كانت تصب حول التنظيم ونجاحه ومتسائلة حول الدعم والمستشهر من طرف الفاعلبن الاقتصاديين لتغطية المصاريف ولم لا تكريم السي محمد سهيل بمكافأة من حجمه.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى