وأكّد مصدر من المؤسسة، أن الكلّية تتوخى وفقا لرؤية عميدها، من خلال جملة هذه الأنشطة منح الطلبة متنفسا للتعبير عن ذواتهم، وتفجير طاقتهم الإبداعية في إطار من الحرية المسؤولة، حتى تكون دافعا للنجاح الدراسي، كما أنها إلى جانب التحصيل الدراسي تعتبر مكملا أساسيا لتكوين شخصية إطار الغد. وهو ماعكسته شهادات مجموعة من الطلبة، الذين نوّهوا بمبادرات من هذا القبيل، مشددين على تقديرهم لعمادة المؤسسة وعلى دعمها للأنشطة الطلابية.