#أخباررياضةكرة القدم

فصائل الرجاء تقصف جبهة الأندلسي

يبدو أن ختام رئاسة رشيد الأندلسي للرجاء لن يكون مسكا، بعد تشنج العلاقة بينه و بين جماهير النادي، عقب تصريحاته المستفز، والتي أججت غضب عشاق الفريق الأخضر.

ولم تنتظر فصائل النادي كثيرا، حيث أصدرت بلاغا شديد اللهجة، ترد من خلاله على تصريحاته الأخيرة.

وفيما يلي البلاغ :

إلى ما يسمى ” الرئيس المؤقت”

عطيتي 8 أشهر من حياتك للرجاء، كاين لي ضربها غا حبس، باش عاونتي الفرقة نتا باش تقول الجمهور ما عاونش الفرقة؟

جمهورها راس مالها، هو لي ما هبطش يديه من لي بدات الأزمة لدابا، ماشي كانمنو على الفرقة ولكن راه ماشي نتا لي شريتي وراق أيام الويكلو، ماشي نتا لي كل عام كاتدير بطاقة الإشتراك، ماشي نتا لي كنتي كاتدخل للتيران بخمسين درهم، أكفس من هادشي، ماشي حتى نتا لي جبتي طيارة لزامبيا، بل المجموعات و المنخرطين، الجمهور يكفيه أنه ماشي سبب مهزلة تونغيت، هاديك بوحدها خاصك تقلب بسببها على الشأن الرياضي.

نهار الإجتماعات لي تدارو مع المجموعات على ود تسيير الفرقة، كنتي كاتدوي بحال الكلب، وصلو الفلوس بانو نيابك، خصوصاً نتا عارف دونور مسدود، أما كون “صدعو ليك راسك.”

علاش تحسب لراسك هاد الكأس، و ماتحسبش لراسك ديون أغلب هادوك لي مشات عليهم ميزانية ف النزاعات، حتى لي ماكنتيش فالعهد ديالو رئيس راك كنتي ف المكتب.

العام لي قبل وصلو البطاقات ل 13000 علاش ف نظرك هاد العام وصلنا غير لثلث هاد العدد، حيت الثقة فيك مابقاتش عند الرجاويين، وكانعدروهم حيت ملي كاتشوف رئيس كايصرح بحاجة و مورا 3 أيام كايطرا العكس راه باينة هاد الرئيس ما دار حتى حاجة باش يآمن بيه ولا يتيق بيه بنادم يعطيه رزقو فالتذاكر لي جاو من بعد، نهار تمشيو جمهور الرجا غادي يدير 20 ألف بطاقة.

كنتي كاتقول تضررنا من غياب الجماهير، بلاصة ما تنوض تلقى صيغة تهبط بها الصاليرات الخرافية ديال شي لعابة مايستاهلو حتى الربع، الاستراتيجية الوحيدة لي لقيتي هي لعب دور الضحية و البطل ف نفس الوقت.

اما المنخرطين، عمرهم نتافضو، اللهم قضية اجتماع قالو بلي على ود الانتدابات لكن ف الحقيقة كان غير للمطالبة بالحضور ف النهائي، النتيجة قدامكم : صمت المنخرطين و وحدين أخرين كايقلبو على مناصب مستقبلية و وحدين لطالما هاجمو الرؤساء السابقين سكتو دبا بحال إلا النادي ماكايعيش حتى مشاكل.

ما بقا عندك ماتزيدنا من غير المونتيف.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى