#العربي_رياض
أخيرا و لله الحمد يعترف عبد العزيز عماري ، و باقي الفريق المسير ل #مجلس #مدينة #الدارالبيضاء ، أن الأطر الجماعية تستحق الانتباه و الاحترام.
فمع انطلاق ولايته ، توجه لمكتب الدراسات ، كي يخط له برنامجا للعمل ، الذي هو ملزم بإصداره في السنة الأولى من التسيير و بمشقة الأنفس عرض قبل أشهر مكتب الدراسات المذكور مشروع البرنامج على المسيرين ، إلا أنه لم يرق المدبرين الذين لاحظوا أنه مليء بالثغرات و لم يستجب لواقع الأوراش المفتوحة في العاصمة الاقتصادية و قالت مصادر مقربة ، من المكتب المسير أن العمدة نفسه لم يرقه عمل هذا المكتب ، ليهتدي أخيرا إلى عرض هذا المشروع أي مشروع برنامج العمل ، على الأطر الجماعية فقامت هذه الأطر (المغبونة) على تجويده و ملاءمته مع الواقع التدبيري البيضاوي ، ليقرر في الأخير عرضه على اللجن و رؤساء المقاطعات في 26 دجنبر من هذا الشهر قصد تدقيقه أكثر.
مكتب الدراسات صاحب الكبوة ، لا يعلم أحد إن كان قد قام بعمل مماثل ، و كيف اختارته الجماعة الحضرية للدار البيضاء؟
لكن لابد من الإشارة إلى أنه سيتقاضى تعويضاته بالتمام و الكمال ، و لكن الأطر التي أنقدت الموقف لن تتقاضى شيئا . و هذا هو حال الموظف …فالدنيا حظوظ
أقرأ التالي
منذ 18 ساعة
جمعية وامراس للتنمية الثقافية تستعد للقيام بجولة مسرحية بعد رمضان
12 سبتمبر، 2023
نجوى كرم تكتب كلمات أغنيتها “ما بستغرب” للمغرب وملكها
7 أغسطس، 2023
عبد النبي عيدودي… اليهود المغاربة.. التعايش الديني المشترك
زر الذهاب إلى الأعلى