عزالدين زهير
في سابقة من نوعها أرملة صحراوية تحتفل بانتهاء العدة بعد وفاة زوجها، و هو شيء غير معتاد، إذ كان بالأحرى أن يكون هناك حزن و استحضار لروح المرحوم
وقد اجتاح الشريط المواقع الإجتماعية مما خلف ردود فعل يغلب عليها طابع السخرية من باب كونها فازت بميراث كبير او الإستعداد لزواح اخر
أصبح مجتمعنا يعج بالطرائف و التناقضات ضاربة عرض الحائط القيم الإنسانية و الأخلاق و ركائز المجتمات السليمة