بعد التطرق لأوجه القصور في قانون الكفالة وزواج القاصرين ، تأتي الآن حملة ” وأنا ” في إطار المشروع منتدى اتفاقية حقوق الطفل مشروع إنشاء منصة وطنية بقيادة جمعية أصدقاء الأطفال المغرب بشراكة مع قرى الأطفال المسعفي بالمغرب، مؤسسة غيتة زنيبر، جمعية دار الأطفال الوفاء و جمعية أسرتي بتمويل مشترك من الاتحاد الأوروبي، لتركز على الدفاع عن حقوق الأشخاص في وضعية إعاقة
بدأ هذا الجزء من الحملة في 19 مارس الماضي، بنشر مقاطع الفيديو التي شارفت في الإصدارات السابقة من مهرجان « HANDIFILM » من طرف تلاميذ من مدارس ثانوية مختلفة في المغرب حول موضوع الأطفال في وضعية إعاقة، فيديوهات أخرى لتحسيس، ومقالات صحافية حول هذا الموضوع، بالإضافة إلى صور إعلامية لنشر أكبر قدر ممكن من المعلومات، داخل الجهتمع المغربي،عن وضع الأشخاص ذوي الإعاقة ، وخاصة الأطفال، والصعوبات التي يواجهونها يوميا بالفعل، ووفقا لدراسة الاستقصائية الوطنية المتعلقة بالإعاقة لعام 2014 التي أجرتها وزارة الأسرة والتضامن والمساواة والتنمية الاجتماعية، من الأطفال دون س الخامسة عشرة هم في وضعية إعاقة، 61 ٪ من الأشخاص ذوي الإعاقة لا يحصلون على الرعاية الصحية ، 41 ٪ فقط من الأطفال الذين تراوح أعمارهم بي 6 و 17 سنة هم في المدرسة و طفل واحد م 15 يتم التخلي عنه من قبل والديه عندما يكتشفو إعاقته
الجهات الفاعلة في المجتمع المدني في هذا المجال تدافع من خلال أنشطتها و حملة وأنا؟ لتغير هذه الأرقام