دعما ل #حرية_التعبير لابأس ان ندكر الذين يقيمون الدنيا ولم يقعدوها بدعوى اعادة هيكلة قطاع #الصحافة ، فلم يجدوا امامهم غير الصحافة الرقمية فقاموا بشكل أو آخر يحاولون عبتا وضع المتاريس في طريق الصحافيين لسيما الهواة منهم و كأنهم بدلك يمارسون نوعا من سياسة تكميم الأفواه ضدا على العهود والمواتيق الدولية خاصة في بعض ماجاء في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان :
المادة 19 نصت على أن “لكل شخص الحق في #حرية #الرأي و #التعبير ، ويشمل هذا الحق حرية اعتناق الآراء دون أي تدخل، واستقاء الأنباء والأفكار، وتلقيها وإذاعتها بأي وسيلة كانت، دون تقيد بالحدود والجغرافية”.
العهد الأممي للحقوق المدنية والسياسية، التي أقرتها #الجمعية_العامة_للأمم_المتحدة عام 1966:
المادة (19) نصت على أن لكل إنسان الحق في اعتناق ما يشاء دون مضايقة، ولكل إنسان الحق في حرية 1التعبير، ويشمل هذا الحق حريته في التماس مختلف ضروب المعلومات والأفكار، وتلقيها ونقلها إلى الآخرين في أي قالب وبأي وسيلة يختارها، ودون اعتبار للحدود.