كانت #المعاول و #الجرافات و #الاليات التي أخرجت لتطبيق اجراءات #قانون التعمير ب #منطقة ابن امسيك قبل أيام ، تخبط في كل اتجاهات انحراف #العمران ، في اطار حملة صفق لها الجميع تهم محاربة البناء غير الخاضع للتصميم العمراني الا أن هذه المعاول استثنت بيت ل #عائلة برلماني ب #مجلس المستشارين ، حيث تعاملت مع أبنيته غير الخاضعة ل #التصميم بحنية غير معهودة في الصلب والحديد بل انها لم تمسسه حتى ، وهو ما جعل علامات الاستفهام تتراقص في عقول المتتبعين من قبيل هل أصبحت للحديد والمعاول والجرافات أحاسيس مثلها مثل البشر ؟
وهل تم ترويضها صناعيا لتعرف كيف تفرق بين النافذ وغير النافذ ؟ أم أنها أصيبت بسهو كما يصاب بذلك أي انسان ؟ تتناسل الأسئلة وتذهب المخيلة الى العديد من التأويلات ويبقى الجواب الواقعي الحقيقي أن هذا البيت لم يتم تصحيح أركانه غير الملائمة لتصاميم العمران عل غرار باقي بيوت عبادالله الأخرين وهو الأمر الذي خدش الى حد ما حملة استحسنها حتى من طالتهم الجرافات ،احقاقا لمبدأ احترام القوانين المفروض أن يتمثلها ممثلو الشعب في قبة البرلمان قبل غيرهم
أقرأ التالي
18 ديسمبر، 2018
العين الإماراتي يفعلها ويحقق مفاجئة مدوية بوصوله للمباراة النهائية لكأس العالم للأندية
18 ديسمبر، 2018
شباب أطلس خنيفرة يجبر مضيفه الشباب السالمي على التعادل
18 ديسمبر، 2018
المناجر العالمي “ماني” في المغرب من أجل إطلاق عدة مشاريع ضخمة
زر الذهاب إلى الأعلى